hossam fathy

How do you know

٭ خلاصة سنة 2016 أنها سنة جميلة وسعيدة إلا ان آخر 12 شهرا كانوا.. زفت!! ٭ مانشيت 2016 كان للزميلة «المصري اليوم» بلا منازع.. «السيسي: ظروف الدولة صعبة وكل واحد يمد إيده يحط حاجة».. اللهم لا تعليق!! ٭ كم أنت حكيم يا عم أحمد ع

6 شهور .. و6 عقود

سنوات طوال عجاف مرت على مصر، اختلط فيها الفقر والعوز بالجهل والمرض ودماء الشهداء، وتناول المصريون أخبار الاغتيالات والقتل والتفجير مع خبزهم اليومي، وصبروا على الظروف الصعبة.. القاهرة، وتحملوا الغلاء الذي يتجرعون مرارته كل يوم.. وذلك على أمل أن يأتي ا

أبو حمالات

عام 1984 كنا 3 طلاب في السنة الثالثة بقسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة نتحاور مع د.ليلى عبدالمجيد استاذتنا في الكلية، عندما اقترب شاب ذو ملامح ريفية ونظارة سميكة ليدلي برأي مقتضب، لكنه قاطع وينم عن اطلاع في قضية سياسية، ولم يعرف بنفسه ومضى، فا

عنق الزجاجة.. تاني

بالرغم من كم الهموم التي تقع على كاهل المواطن المصري البسيط، والتي يتشارك عبئها أغلب الشعب المصري، وعلى الرغم من عظم حجم المعاناة التي تمر بها مصر في مواجهة الإرهاب الأسود والضغوطات التي تتعرض لها، إلا أنني على يقين بأن فرج الله قريب. .. أشعر تماما

هل نظام السيسي معرض للانهيار؟ (1-2)

.. قبل أيام قليلة صدر عن معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي تقرير مهم حمل عنوان «المسح الاستراتيجي لإسرائيل 2016 ـ 2017»، حاملا توقيع الباحثين: شلومو بروم وعنات كورتس بتاريخ 4 يناير الجاري، وقام بترجمته الزميل العزيز محمد البدري، وتضمن ال

هل نظام السيسي مُعرَّض للانهيار؟ (2 - 2)

في الجزء الأول من المقال تناولت تقرير «المسح الاستراتيجي لإسرائيل» (STRATEGIC SURVEY FOR ISRAEL) الذي صدر في 4 يناير الجاري وقام بترجمته الزميل الفاضل محمد البدري، وركزت على المبحث الخاص بالاجابة عن سؤال طرحه معدا التقرير شلومو بروهم وعنا

لا هو يستحق ولا نحن أيضاً

.. لا اعلم حقيقة أهداف بعض «الأجهزة» التي تحرك بعض إعلاميي «العار» وقنوات «التمصلح» وفضائيات «السبوبة».. أو من القادر على كبح جماحهم؟.. ومتى سنراهم يدعون الغث ويتركون الخزي، ويعودون الى الدور الحقيقي لل

ليبيا.. أولوية

مخطئ من يظن أن ما يحدث على أرض الشقيقة ليبيا لا يحتل قمة أولويات السياستين الخارجية والأمنية المصرية، وتنبع الأهمية القصوى لمتابعة ما يحدث على بعد كيلومترات قليلة من حدودنا الأطول على الإطلاق من منطلقات عديدة سياسية واقتصادية واستراتيجية.. وحتى اجتما

الوزير المتحرك

بوادر أزمة يجري احتواؤها بـ «تعقل» سببها تصريح على الهواء أدلى به وزير القوى العاملة محمد سعفان للإعلامية لبنى عسل تعقيبا على «أنباء» حول زيادة الكويت لرسوم الرعاية الصحية على جميع الوافدين بنسبة 15%، حيث قال الوزير «إن

13 + 14 = 27؟

نحن دولة تمر بظروف اقتصادية شديدة الصعوبة، واكثر من ربع سكان مصر تحت مستوى خط الفقر، اقترضنا من «طوب» الارض، و«استودعنا» بنوكنا ودائع من العدو قبل الصديق، ولدينا دين داخلي بتريليونات، ودين خارجي بمليارات.. لذلك «يصدمنا&r

.. الأمر لم ينتهِ

بالرغم من عدم «استحباب» التعليق على أحكام القضاء إلا أن حكم المحكمة الإدارية العليا برفض طعن هيئة قضايا الدولة ممثلة لرئاسة الجمهورية والحكومة وتأييد الحكم الصادر من محكمة أول درجة ببطلان اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والشقيقة المم

حكومة ملحقة بهيئة!!

أيام قليلة ويرفع الرئيس السيسي قائمة بأسماء المرشحين الجدد لدخول الوزارة في تعديل موسع يشمل 7 ـ 10 وزراء، يعتقد العالمون ببواطن الامور ان على رأسهم ولاسباب متباينة وزراء: الاستثمار والتربية والتعليم والتعليم العالي والتعليم الفني والسياحة والتنمية ال

حلم الاستثمار في التعليم

الاعتراف بحجم المشكلة أو فداحة الخطأ هو الخطوة الأولى للحل واللبنة الأساسية للإصلاح. وفي مصر علينا أن نعترف بوجود مشكلات «مزمنة» ظلت تنتقل من عهد إلى عهد ومن حكومة لأخرى ومن رئيس إلى رئيس مكتفين بالعلاجات المسكنة للألم دون أن نمتلك شجاعة

حلم الاستثمار في التعليم ( 2)

.. حسب إحصاءات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني لدينا 10227 مدرسة في التعليم ما قبل الابتدائي و17619 مدرسة ابتدائية، و11233 مدرسة إعدادية و2994 مدرسة ثانوية، بإجمالي 42073 مدرسة. ومع ذلك، فإن خريجينا دون المستوى، وكيف لا والفصل الواحد يضم رسميا

المصريون والنكسجيه والثورجيه

غدا تحل الذكرى السادسة لـ«25 يناير» التي يصر البعض على انها ثورة اشعلها الشباب، ويؤكد جمع لا بأس به أنها «مؤامرة» كونية على مصر تنفيذا لبروتوكولات حكماء صهيون الجدد والقدامى، ويراها كثيرون «انتقاما اخوانيا» من مبار

خير جليس

فترة السبعينيات والثمانينيات كنا ننتظر بشغف افتتاح «معرض القاهرة الدولي للكتاب» ونبدأ التخطيط له مبكرا بدءا بادخار ما نستطيع ادخاره من جنيهات لا تتجاوز بضع عشرات وانتهاء بالتخطيط للحصول على دعوة لحضور الافتتاح، أو الندوات الثقافية المحترم

.. التراب مازال تحت السجادة

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، ونحن في مصر المحروسة «تشربنا» طرق تعامل ووسائل التفاف وأساليب مناورة التصقت بموظفينا حتى أصبحت جزءا من شخصياتهم وقطعة من أدائهم ومسلكا من دروب سلوكهم اليومي. هذا «المسؤول الكبير»